في ظل العنف
السياسة والاقتصاد ومشكلات التنمية
إن النجاح في التنمية الإقتصادية وكذلك السياسية يعتمد في المقام الأول علي تحسين المؤسسات وقد أصبح هناك إجماع علي ذلك
هذه كانت اول جمل هذا الكتاب الرائع
فهو يعطي إطارا تحليليا لأنظمة الدول ومن ثم يطبق هذا الإطار التحليلي علي عدة دول
ويخلص في النهاية إلي دروس مستفادة من تلك الدول والتجارب التي خاضتها انظمة تلك الدول
كتاب لا غني عنه في اللحظة الراهنة حيث رفع الناس شعار سلميتنا أقوي من الرصاص
في حين يقدم المحررون للكتاب (دوغلاس سي. نورث - جون جوزيف واليس - ستيفن بي. ويب - باري ر. وينغاست) تصور تحليلي بأن القدرة علي العنف هي المحدد الرئيسي لتوزيع الريع والموارد وبالتالي تدور المؤسسات في ذلك الفلك المبني علي أنه المنظمات التي تبقي هي تلك المنظمات القادرة علي ممارسة العنف او التي لها صلة بتلك المنظمات القادرة علي ممارسة العنف ففي حالة إندلاع العنف يعلم أعضاء النخبة أنهم سيحتاجون إلي الحمابة
ولقد قسم أنظمة الدول في الكتاب إلي :
1- أنظمة مقيدة هشة ( مثال :أفغانستان - جمهورية الكونغو)
2- أنظمة مقيدة أساسية ( مثال: السعودية - الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية)
3-أنظمة مقيدة ناضجة( مثال :المكسيك - البرازيل- الهند - الصين - جنوب أفريقيا)
4-أنظمة مفتوحة (أوروبا الغربية - الولايات المتحدة المريكية - كندا- اليابان)
الكتاب رائع
وهو العدد 433 فبراير 2016
من سلسلة عالم المعرفة
السياسة والاقتصاد ومشكلات التنمية
إن النجاح في التنمية الإقتصادية وكذلك السياسية يعتمد في المقام الأول علي تحسين المؤسسات وقد أصبح هناك إجماع علي ذلك
هذه كانت اول جمل هذا الكتاب الرائع
فهو يعطي إطارا تحليليا لأنظمة الدول ومن ثم يطبق هذا الإطار التحليلي علي عدة دول
ويخلص في النهاية إلي دروس مستفادة من تلك الدول والتجارب التي خاضتها انظمة تلك الدول
كتاب لا غني عنه في اللحظة الراهنة حيث رفع الناس شعار سلميتنا أقوي من الرصاص
في حين يقدم المحررون للكتاب (دوغلاس سي. نورث - جون جوزيف واليس - ستيفن بي. ويب - باري ر. وينغاست) تصور تحليلي بأن القدرة علي العنف هي المحدد الرئيسي لتوزيع الريع والموارد وبالتالي تدور المؤسسات في ذلك الفلك المبني علي أنه المنظمات التي تبقي هي تلك المنظمات القادرة علي ممارسة العنف او التي لها صلة بتلك المنظمات القادرة علي ممارسة العنف ففي حالة إندلاع العنف يعلم أعضاء النخبة أنهم سيحتاجون إلي الحمابة
ولقد قسم أنظمة الدول في الكتاب إلي :
1- أنظمة مقيدة هشة ( مثال :أفغانستان - جمهورية الكونغو)
2- أنظمة مقيدة أساسية ( مثال: السعودية - الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية)
3-أنظمة مقيدة ناضجة( مثال :المكسيك - البرازيل- الهند - الصين - جنوب أفريقيا)
4-أنظمة مفتوحة (أوروبا الغربية - الولايات المتحدة المريكية - كندا- اليابان)
الكتاب رائع
وهو العدد 433 فبراير 2016
من سلسلة عالم المعرفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق